في خطابه الذي ألقاه بمناسبة مرور اثنين وستين عاما على مرور ثورة يوليو، تناول عبدا لفتاح السيسي، أول رئيس منتخب بعد الانقلاب، ملفات داخلية وخارجية.
مقتطف
السيسي كرر تحذيره من وجود خطر يهدد الدولة المصرية، من أطراف لم يسمها، داعيا المصريين إلي الصبر لأن تحقيق أهداف الثورات يحتاج إلى سنوات طويلة، حسب قوله.
مقتطف
ورغم حديثه عن الحرية باعتبارها أحد أهم أهداف ثورة يناير، إلا أن السيسي قدم مفهوما خاصا جدا لها.
مقتطف
السيسي تجاهل السخط الشعبي من تقليص الدعم ووجه الشكر للمصريين على تقبلهم قرارات رفع الدعم التي أدت إلى ارتفاع أسعار السلع والخدمات، بل وراهن على قدرته على تقبل قرارات اقتصادية أكثر صرامة.
مقتطف
السيسي تجنب الحديث عن أي تقصير أدى إلى حادث الفرافرة الذي راح ضحيته العشرات من الجنود، مكتفيا بدعوة المصريين إلى الثقة في أنفسهم وجيشهم، وتقبل مثل هذه الأحداث باعتبارها ثمنا لمسيرة الدولة.
مقتطف
ورغم أن السيسي تحدث عن أربعة مشروعات سيتم تدشينها خلال الفترة المقبلة، إلا أنه تناول ثلاثة منها فقط، وهي الزراعة والنقل، ومشروع آخر رفض الإفصاح عن تفاصيله.
مقتطف
السيسي دافع عن موقف مصر من العدوان الإسرائيلي على غزة، وقال إنه حذر من التصعيد منذ اللحظة الأولى لاختطاف المواطنين الإسرائيليين، ومؤكدا على أن المبادرة المصرية لا تتضمن شروطا على أي من طرفي الأزمة، متجاهلا الحديث عن الجرائم الاسرائيلية، واكتفى بالإشارة إلى أنها مجرد اقتتال بين طرفين.
مقتطف
الفقرة
الحلقة كاملة (الفقرة الأولى)
