إعلاممصر

أوباما يستجيب لطلبة «إعلام القاهرة» ويهديهم مقالاً عن حقوق الإنسان

 

من بين 10 مجلات أعدها طلبة كلية الإعلام كمشروعات تخرج، اختارت مجموعة منهم موضوع «حقوق الإنسان» ليكون مجال تخصصهم، وهو ما فرض عليهم ــ من وجهة نظرهم ــ أن يكون للملف علاقة بشكل أو بآخر بأمريكا.

اجتماعهم لترشيح أسماء شهيرة لاستكتابها في المجلة بدأ بهيكل وانتهى بـ«أوباما»، وقال محمد عبد العزيز، محرر في المجلة: اقترحنا هيكل ليكتب لنا مقالاً لكن أحمد عبد القوى قائد المجموعة قال بسخرية: «طيب ما نستكتب أوباما أحسن»، وكانت مجرد نكتة لكنها قلبت بجد.

فكر محررو المجلة في شخص أوباما لعدة أسباب منها أنه كان رئيس تحرير مجلة عندما كان طالبا يعنى بيكتب كويس.. كما أنه قدوة للشباب لما وصل إليه رغم ظروفه وصغر سنه، والأهم من كل هذا أنه لديه خبرة في مجال حقوق الإنسان، خاصة أن أمريكا مرتبطة عند الناس بحقوق الإنسان سواء بشكل إيجابي أو سلبي.

بعد إرسال الخطاب وصل للطلبة رد من البيت الأبيض يخطرهم بوصول الخطاب وإطلاع أوباما عليه ويبلغهم بانتظار الرد.

المصري اليوم- 29 مايو 2010

رابط الموضوع الأصلي

 

 

اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى